أحسن إلى والديك وقدم لهم صدقة جارية من مكة المكرمة، اجعل أثرها باقٍ لهم في الدنيا، ورفعة في ميزانهم يوم القيامة
برّ والديك لا يتوقف عند حياتهم.. بإمكانك أن تُهديهم صدقة جارية من مكة المكرمة، ليظل الدعاء والأجر متصلاً لهم.
✨ صدقة جارية لك ولوالديك داخل حدود الحرم ✨ في أطهر بقاع الأرض، حيث تتضاعف الحسنات وتُرفع الدعوات، تفتح لك جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالمعابدة أبواب الخير الممتد عبر مشاريع دعوية وخيرية مستمرة: •نشر الكتب والمطبوعات النافعة •دعم حلقات القرآن وتعليم الجاليات •إقامة المحاضرات والبرامج الدعوية •المساهمة في دعوة غير المسلمين للإسلام
💎 أثر عطائك في الحرم ليس كغيره صدقتك هنا تُكتب لك ولمن تحب، ويبقى أجرها يجري عنك وعن والديك بعد رحيلكم، صدقة لا تنقطع في مكان لا يُقدّر بثمن. 📖 قال ﷺ: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلاَثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ» [رواه مسلم].
✅ ثقة وموثوقية مع جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالمعابدة، المصرح لها من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي برقم (١١٢٩١)، نضمن وصول عطائك بموثوقية وشفافية ليكون بركةً لك ولوالديك في الدنيا وذخراً لكم في الآخرة.